- ناجي محمد الإمام
- قصائد
- الزيارات :
علي العدوةاليسرى لنهر أبي رقراق تسهرالقصبة علي راحة الشعر..في الليلة 15مارس2010كنت أحتسي أتاياً بالنعناعمع صحبة عربية مغاربية ومشارقية..وهات..ياموّال..والأوف..أوف.. القدود الحلبية ،وكانت قصيدة لم تنشر ..لأنها غَفتْ فيجيب سترة…أيقظهامنها “المكوجي حبيب ” اليومبعد سنتين و نيف ،فماذاجرى” لندامي نجران؟..
_____________________________________________________
أما والذي يُنزل الغيث من بعدما
قنط المسبتون..
وينشر رحمته با لرباط…
لتشهد”قشتالة” أنه”الحق”
يا ابن زياد …
لَفي لعس الموحيات،وقدْ مَسَّهُنَّ
ضني الوجد ،ما يعتري الوامقين ،اسْتبانا :
هزالاً..خبالا..هياما…
وماشئتَ منْ ترف العا شقين.
فَما والذي خلق ا لبرَدَ اليَقَقَ المُسْتَبيحَ دَمي…
بأوجعَ مني أنيناً..
بأفجع مني أُنـــانا
وقد ظعَنَ الكاشحون…
وبين ركائبهم رَحْلُها..
ذَرُوني،فقد أدمن القلبُ هذا ا لنشيجَ/النشيدَ/النزيفَ
النبيذَ..فلا صَحْوَ…
من فَاتَهُ صحوُ هذا المساء..أطلَّ عليه الضحي
ثمِلاً بالصلاة..
فطوبي لمن أتقن ا لأُصحيان..
ورتّلَ خلفَ عمامته …
ما تيسّـر من عبق الأقحوان..
هم العاشقون،إذا أسفرالصبحُ،رَاقُوا..
وهُمْ…في ضَناهُمْ…مع الثائرين..
مع ا لموحيات ـ ا لصبايا.. بشتلة قمح
بباقة ورد.. برشة وَرْسٍ … برنمة شعرٍ
…..رفــــــاقُ…
وفي المَلَئِ ا لمتلألئ يحتفلون..
وتلك … نهاية عُقم الزمان…
إليــــهِ…إليــــه…
إليــــهِ … المَســــــــــــــــــاقُ.