عندما أوقفتُ.. الشمــــــــــس
(ج)أخيرة
قفي يا أختَ يوشع خبِّرينا ,,,, أحاديث القرون الغابرينا
وقصي من مواقعهم علينا ،،،، ومن أنبائهم ما تعلمينا
(أحمد شوقي بك) …
مؤجلةٌ هي حكايةُ “الأمل” …فالأفق يكفهر كل يوم أزغب…لاشك
على مسرح الدُّمى الميِّتة…تلعبُ السعالي لعبة قذرة بالميْتَة .. لا شك
يتناهش القردة ظلَّ “الكريم” فما هُمْ ببالغي جسده الطاهر ولا صوتُهُم المنكر بمنقطع
عن”رياض الصالحين”…لا شك…
قلنا ليس ثمة من “أخير”…لاشك ..
وهذه “المهزلة/ المأساة” ،
(نُعْلِنُهَا)، بَعْدَ ” آخــر” مطالعة لسجلّ “الفحش” في “ديوان الأزل” المحفوظ…..
نُعْلِنُهــا…”آخـــــــــــــــرة” ” مسرح الدجاجلة والأقزام و النخاسين وسُرَّاق المُثُل وعُباد
العملات التي لا تساوي تكلفة رسوم البهائيين النابتة على كعوبها الرخيصة “…
آيَتُها أن وقوف الشمس …إنذارٌ ب”الآخــــــــــــــــــرة الدنيا” ..
أيتها “الشخوص…الهلامية :إنتهتْ اللعبةُ ـ وأنتم في غيكم تعمهون ــ تظنونهاالبدايــــــــــــة!!
المجد للكلمة الزنبقة…لم يمسسها بشرٌ…فأنى يكون لها زنيم!
مُـــرِّي ،سيدة الشعر، وأشعلى حرائق المسك والند و”الحاجة” …
مَرِّري “حفيظتك” بين جَفْنَيَّ ف”آخرة التعس” قيامةُ الغرِّ المحجلين!
ـــ آميـــــــــــــــــــــــــــن ـــ