جديد الموقع : موجز عن صاحب الموقع  «»   عدنا…و العود أحمد  «»   مهمة في الاطلس المتوسط  «»   معادن الأرواح  «»   البطن الرخو..  «»   خطيئة النون  «»   كتمان  «»   أشواق شامية  «»   الكتاب  «»   شكوى  «»   المزامير  «»   وشاح  «»   حكايا العشيات3 (الجَّبَّابْ)  «»   حكايا العشيات2  «»   حكايا العشيات1  «»   ما لي بمدح المحدَثين يدان  «»   نكزة و تدوينة  «»   ناجي و نخبة موريتانيا و الضاد في صالون الولى  «»   حق الإقامة  «»   أنتِ والزنابق  «»   De La Chaudière  «»   الخطيئة  «»   رشة عطر  «»   إنهم قيادة العالم ولكنهم لا يستحقونها  «»   بيان من جمعية الضاد  «»   نحن و الزمن  «»   بيان عن اليوم العالمي للعربية  «»   بيان حول اليوم العالمي للعربية  «»   الصمت خيانة  «»   قنينة نفد الراح من خصرها  «»  

سبتمبر 14
1

ردًّا على تغريدة:ليسلم الرئيس السوري أسلحته وينظم استفتاء “ديمقراطيا”و ينسحب ..مظاهرة

**كتبتُ ، كغيري عن أداة الحكم، والحكم ، والتمثيل الشعبي ، و الديمقراطية ، وقرأتُ ، ما وسعني الجهد عنها وفيها،وعايشتُ وعشتُ تجارب عديدة في القطر و الوطن والقارة تراوحت بين “جماهيرية” القذافي و”جمهورية” واد السنغالي واشتراكية موقابي الزيمبابوي و”أوجماعا” جوليوس نيريري التنزاني، ورضيتُ من الغنيمة بالإياب ، لذلك لن يقرأ لي أو يسمعني أحدٌ أتحدثُ عن الديمقراطية والإقتراع و الإنتخاب و التمثيل الشعبي والشيوخ والنواب..ليس لأني ضدها،كلا، فأنا مولع بإيجاد حلٍّ لأداة الحُكم يضمن أوسع تمثيل للناس في إدارة شؤونهم، وأعتبر مقاربة الغرب لها من أجود الممكن…لكن ،قارئي العزيز، إعطني الغربَ وتاريخَه من مجتمع التراتبيةالإقطاعية إلى هيمنة الكنيسة وصلح القيصر معها على توزيع الغنائم بينه وبين “الله” الذي تمثله هي، ولا تنسَ أن تعطيني خاتمة الصراع وتمنحني زمنه والعِبر والدروس المستخلصة منه…قبل أن تهديني ،مشكوراً، قارات استَعْمِرُهَا قرونا لأعودَ بما فيها من خير وعضلاتِ لأَشُقَّ الطرق والسكك والجامعات و المخابر، قبل أن أتصارع داخليا لأحدد الغالب وغَلَبَتَهُ ..ليأخذ نصيبه، هنيئا مريئا ، ويتولى لهوَ العامة بالتساوي في إمساك مظروف جميل فيه سر الحكم  ليحكمه به من استولى على أوسع ثروة واقتدار في عرس لا يستطيع عامل “رينو” ولا “فورد” ولا “بنز” أن يطمح إلى الإقتراب منه…..من هنا لا أطالب “بشار” بما لا أطالب به ملوكا و أمراء يمنعون المرأة من سياقة عربة الحنطور ،إنما أطالبه بأن يرمي على أعداء الأمة بما في جعبته ليموت برجولة أو يعيش بها ،لا أن تمسكه الاستخبارات الأمريكية لتفتح فكيه أمام الكاميرا أو يغتصبه الغلمان المخنثون في مشهد يندى له جبين الإنسان السوي أيًّا كانت ملته أو نحلته، لا شفقةً عليه، بل شفقة على نفسية أمة وقدسية دين،لأن هذه الأفعال الحيوانية يراد به إذلال الإنسان العربي وتبخيس من ادعى انتماء فكريا يخدم أهدافها ذات يوم ،كاذبا كان أو صادقاً، كما يراد به أن يصل البشر غير المسلم إلى قناعة تامة بأن “الإسلام العظيم” إنما هو ،حقيقةً، دين همجية يقتل الأسرى ويُمثل بالجثث ويأكل أكباد البشر ويحض على جهاد المناكحة، وأن الصليبيين وحملاتهم والإستعمار و بطشه كانا بغرض (تمدين) هذه الوحوش.. ذاك مجمل القول في المأساة/ الملهاة التي نعيش عرضها على شاشة أعصابنا المثقلة بالتشتت والجوع والمرض والإستعمار و التخلف والظلامية والخوف من الغد.

الرجاء الاتصال بنا لحجز هذه المساحة للإعلانات

شاهد مواضيع أخرى لـ

تعليق واحد لـ “ رأي: إرْمِ العدو بما لديك… ”

  1. ﺍﻟﺒﺎﻥ المهدي يقول :

    ﺍﻟﺴﻠﺎﻡ ﻋﻠﻴﻜﻢ أﺳﺘﺎﺫﻧﺎ ﺍﻟﻔﺎﺿﻞ:ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺛﻢ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻟﺄﻛﺮﻡ ﻭﺃﺷﺮﻑ ﻟﻪ ﻭﻟﻠﺄﻣﺔ ﺟﻤﻌﺎﺀ أن ﻳﺤﺮﻗﻬﻢ ﺣﺮﻗﺎوﻭﺃﻥ ﻳﺮﻣﻲ ﺍﻟﻴﻬﻮﺩاﺍﻟﻤﻐﺘﺼﺒﻴﻦ ﺑﻤﺎ ﻓﻲ ﺟﻌﺒﺘﻪ ﺑﺪﻝ أن ﻧﺬﻝ ﺛﺎﻧﻴﺔ,ﻭﻧﺴﻠﻢ ﻣﻘﺪﺭﺍﺕ ﺷﻌﺐ ﻭﺩﻭﻟﺔ ﻭﻗﻮﻣﻴﺔ ﻟﺴﻠﺎﻣﺔﺭﺉﻳﺲ أﻭﺷﻌﺐ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﺎ ﻳﺴﻠﻤﻪ ﺑﻌﺪ ﺇﺫﻟﺎﻝ ﻭﻣﺬﻟﺔ.