تجربة الشاعر ناجي محمد الإمام في برنامج “مساء الخير”

فبراير 5, 2014 | مرئيات

ناجي محمد الإمام

شاعر وكاتب وأديب نهضوي عربي , اشتهر بلقب “متنبي موريتانيا” نهاية الثمانين .. وقد شغل العديد من المناصب السياسية والإدارية و المهام العربية والدولية، في كثير من المسؤسسات الرسمية المحلية والدولية..كتب عنه عدد وفير من الدراسات في شكل رسائل وأطروحات جامعية، أومقالات في الدوريات الوطنية والعربية.
بالإضافة إلى عمله كرئيس لـمجلس أمناء جمعية الضاد للإبداع ونشر اللغة العربية و الدفاع عنها ، شغل ناجي إمام منصب رئيس المجلس الأعلى لإتحاد الأدباء و الكتاب الموريتانيين…

آخر المقالات

البطن الرخو..

الساحل:أزواد ، أمس..القاعدة اليوم، وغدا؟ ـــــ1من 2ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ مـــوريتـانيـا:البطنُ الرِّخْوُعاملُ قـُوَّة إذا أُحْسِنَ توظيفُه لم يعد طرح الأسئلة الآنية ذات المفعول المؤقت ،ذا معنى، فقد اتضحت مجريات الأمور، لمن ألقى السمع...

إنهم قيادة العالم ولكنهم لا يستحقونها

إنهم قيادة العالم ولكنهم لا يستحقونها

                                          إنهم قيادة العالم ...ولكنهم لا يستحقونها                                                        ( الحلقة 2 من   4 )   إن إقرار و استقرار الحقيقتيْن المذكورتين في الحلقة الأولى الناجم عن ثبات مفعولهما المدمر على ما سوى الغرب...

الصمت خيانة

الصمت خيانة

  الصمتُ خيَّانــــــــــــة....   منذ فترة توقفت عن محاولة فهم ما يجري في بلادي ،و سلمتُ بقصوري الذهني عن إدراك مسببات ما يُفعلُ و ما يُقال ،و ما يُتَدَبَّرُ به، وما يدبر له. وأسندتُ ظهري إلى"اللاشيء"..ورغم أن "ا لعدمية" مدرسة سلبية ،فإن موجبها الوحيدَ أنها "تريحك"...

تجربة الشاعر ناجي محمد الإمام في برنامج “مساء الخير”
على إثر مقابلة مساء الخير2014.02.04
_____________________________*كان اللقاء ممتعا مع المشاهدات والمشاهدين اللذين غمروني بلطفهم و محبتهم من الوطن العزيز الصغير والوطن العربي الكبير وفضاء صحراء الملثمين العظيم …* أريحية و استرخاء طقس غرفة البث و دماثة مقدميْه أحمدو و منى أشاع جو الألفة الذي أنتج الحلقة فلهما كل الفضل فيه، ولهما الشكر والإمتنان.* نتيجة لضيق وقت البرنامج لم أستطع الإستجابة لطلبات الإخوة والأخوات
بقراءة وشي البردة و أغنية لسنابك الخيل و نشر صور يطلبونها و مواقف يودون استجلاءها.

* للسبب نفسه ،لم أتمكن ،كماكان بودي في محور النقد ،أن أتطرق إلى العمل الرائد لصديقنا و زميلنا الشاعر المبدع الدكتور الشيخ سيدي عبد الله عن النقد عند الشناقطة الذي سأتناوله في مقالة مستقلة قريبا لريادته و منهجيته الراقية.

* اقتصرت في ذكري لشعراء الحداثة على بعض أسماء الرعيل الأول الإستكشافي و أسماء ثلاثة من الجيل الثاني، دون التطرق إلى أسماء
لامعة لا يليق ولايمكن ذكر أحدهم دون الآخر ، و قسْ على ذلك جيل العباقرة الشباب…فللجميع تقديري و محبتي..

 

تصفح أيضا :